لم تأتي أمي لحفل زفافي، كانت ترفض المرأة التي اخترتها
كان كلامها مثل صاعقة نزلت على رأسي لكنني تمالكت نفسي و قلت:_أتتين مسؤولية كلامك، نحن ما زلنا قرب المحكمة، و إن كان كلامك صحيحا فهذه تعتبر و يمكنني أن أدخلك السجــ..ــن.
قالت و قد زاد ترها:_أنا أكرهك يا أحمد، أكرهك.
ثم ذهبت مسرعة، ناديت عليها لكنها لم تسمعني.
عدت إلى المنزل و أنا مهموم، وجدت أمي و قد حضرت طعام الغذاء، فمنذ أن علمت أنني سأطلق سلمى و هي تلز، ما إن رأتني حتى قالت لي بسعادة:_هل طلقتها؟ هل تخلصنا من تلك الفتاة؟
قلت بعد أن جلست على الأريكة :_لا يمكنني أن أطلقها يا أمي.
قالت ب:_لما؟ هأنت مجددا لم تسمع كلامي.
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇