لم تأتي أمي لحفل زفافي، كانت ترفض المرأة التي اخترتها
كنت سأجيب لكن وجدت نفسي محظورا، متبقي للجلسة نصف ساعة و سلمى لم تأتي بعد، فجأة رأيتها تدخل مع محاميها فذهبت لها فورا:_هل ما عرفته صحيح؟
فقالت بارتباك:_ماذا تقصد؟ ابتعد عني.
ثم حاولت أن تذهب لكن سحبتها من يدها إلى الخارج و أنا أقول:_ماذا تحاولين أن تفعلي؟
قالت بعصبية:_اتركني، أتعلم هذا أيضا سأضيفه في الملف، أصبحت الآن تني أيضا.
قلت لها بابت :_و من قال لك أن هذا الطلاق سيتم، أنت أليس كذلك؟
ارتبكت و هي تقول:_هذا غير صحيح، أنت تتوهم.
قلت لها :_حقا؟ إذن دعينا نتأكد….
قاطعتني و قالت بعصبية :_و من قال لك أن الولد ابنك؟
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇