close

قصه أبو ولادي

 

مر هذا الموقف واعتبرته يمازحني ليس إلا ولكن مع مرور الأيام بدأت أشعر اتجاهه باشياء مريبه

كنت أشعر بأنه يراقبني ويتلصص علي وعند جلوسي معه أو الوقوف معه ألمس في عينيه نظرات

مع الوقت تطورت تلك النظرات

وفي يوم نسيت المفتاح في الباب ودخلت إلى شقتي التي كانت فوق منه كان كلينا فقط في المنزل فمنذ ۏفاة حماتي وسفر زوجي ونحن فقط من نسكن في المنزل

في تلك الليله كان الجو حارا كثيرا دخلت إلى غرفتي وكنت مرتديه قميصا

ونمت

 
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *