قصة المحزم
ذهبت بحملة سيارات من الميناء إلى القصيم لإيصال سيارات إلى وكالة المشيقح
كانت السيارات ذلك الزمن تحتاج إلى التبريد والتبريد هو أن توقف السيارة فترة مع رفع غطاء ماكينتها حتى تبر
توقفنا في أطراف عنيزة لتبريد سياراتنا ونزلت أتريض في بعض بساتينها لقد تغيرت عنيزة ولك أن تتخيل ماذا فعلت الطفرة بالمدن السعودية
فيما أنا في تلك المزرعة إذ بصاحبها يقترب مني ويسلم علي فسلمت عليه وأخبرته أننا مجموعة من السائقين نبرد سياراتنا وأني دخلت أتريض هنا
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇