close

قصة المحزم

 

ارتاحت نفس التاجر فقال اتفقنا خذ بقيمة 40 ريالا ما شئت من التمر وموعدنا بعد شهر إن عدت وإلا بعت هذا المحزم واستوفيت ثمني منه

أخذت التمر وعدت إلى رفاقي ثم كما العادة دفعتنا الصحراء إلى بطنها فمضى الأجل الذي بيننا وقلت في نفسي الرجل أخذ حقه فلتطب نفسي

تقلبت بي الحياة ظهرا لبطن فتركت البداوة وعملت سائقا في أرامكو ثم صرت سائقا يقوم بتوصيل السيارات الجديدة من الميناء إلى وكالاتها

بعد قرابة 20 سنة

 

 
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *