قصة المحزم
اتفق الجميع على أن أنزل وحدي إلى عنيزة وأن ألتمس أحدا من تجارها يقرضنا إلى حين ميسرة
نزلت سوق عنيزة وبدأت أتفرس وجوه الرجال أصحاب الدكاكين بحثا عن تاجر أتوسم فيه المرونة في ذلك الزمن الشحيح
هفت نفسي إلى رجل منهم توسمت في سيمائه الخير والمرونة فسلمت عليه ثم قصصت عليه خبري وخبر جماعتي
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇