close

يحكى أن فارسا عربيا كان في الصحراء على فرس له،

 

أنا لست بفارس، فأنا فلاح لم أعتد ركوب الفرس.اضطر الفارس أن ينزل لكي يستطيع مساعدة الرجل على ركوب الفرس، وما إن صعد الرجل على الفرس حتى ضربها وهرب بها كأنه فارس محترف.

أيقن الفارس أنه تعرض لعملية سطو وسرقة، فصرخ بذلك الرجل، اسمعني يا هذا، اسمعني شعر اللص بأن نداء الفارس مختلف عمن غيره ممن كانوا يستجدوا عطفه، فقال له من بعيد، ما بك؟! فقال الفارس: لا تخبر أحدا بما فعلت رجاءاً فقال له اللص: أتخاف على سمعتك وأنت تموت؟ فرد الفارس:

 
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇

الصفحة السابقة 1 2 3الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *