يقول الشاب ، كنا خمسة اصدقاء، بل كنا أكثر من أصدقاء، وكنا ندرس جميعنا في نفس المدرسة وبنفس الفصل ،
ذهبت وطلعت في السيارة وثم اڼفجرت في البكاء وكنت أضرب بيدي على الزجاج . انت ابن صديقي تعمل في
الطرقات رغم صغر سنك والله لو يعلم والدك بما يحدث لن يسامحني ، وبعد دقائق استجمعت حالي وقمت بغسل
وجهي ثم ذهبت اليه ، واخذت اكل سفري لوالدته واخته الصغيرة واخذته الى المنزل الذي كنت اعلم
به في الماضي ..
وفي الطريق قال انت الى اين تريد اخذي ؟فقلت له
الى منزلك،
اجاب هذا طريق منزلنا السابق الذي قامت امي ببيعه
عندما فقدت بصرها وكانت بحاجة الى عملية
تمزق قلبي اكثر وانا اتماسك نفسي ثم اخذني الى
مكان بعيداً عن المدينه ، ثم قال !توقف هنا لقد وصلنا ، فقلت أين هو المنزل ، فٲشار بيده نحو
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇