close

قصة مريم

قالت إني أقفلها دائما يا أمي
قالت الأم تعالي وشاركينا الطعام
قالت لا يا امي لست جائعة أريد ان أنام
قالت الأم مابك يا ابنتي أراك تتعبي كل يوم
قالت لا شيء يا امي ربما من العمل
قالت الأم إرتاحي إذا ليلة سعيدة
خرجت الأم من الغرفة وأعادت مريم وأقفلت الباب بالمفتاح
جلست مريم حملت هاتفها واتصلت بفهد ولكن لم يرد عليها
وصل فهد البيت وجد مريم إتصلت به عاود الإتصال بها قالت أتدري أنني إرتحت لك
صمت فهد قليلا وهو يتذكر كلام صديقه مشاعر الناس ليست لعبة قال وأنا كذالك وإني صادق معك
قالت إني أصدقك أيها الرجل الغريب
ضحك وقال أقسم أنني صادق معك
قالت حدثني عنك قليلا
قال الآن أنا عدت إني هنا في منطقتكم وسنلتقي قريبا وتعرفين كل شيء
لتكملة القصة اضغط الرقم 8 في السطر التالي
قالت ماذا تقصد ماذا أعرف
قال حين نلتقي نتحدث
قالت أتدري أنني أشتاق لك
ضحك وقال سآتي إذا وأطلب يدك للزواج تقبلين
قالت نعم أقبل
ضحك فهد و قال الآن قد وصلت البيت إذهبي وارتاحي وسأعاود الإتصال بك
دخل فهد البيت وجد والده جالس وتائه تقرب منه قال مابك يا أبي قال الأب تحاليل دمي تأخرت والطبيب لم يتصل بعد قال لا تقلق يا أبي سيكون كل شيء بخير وسأتصل أنا بالطبيب وأتحدث معه
في منتصف الليل خرج زوج أم مريم من الغرفة واتجه إلى غرفة مريم أراد فتح الباب ولكن وجده مغلق

لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *