قصة مريم
نظرت للشاب وقالت أين نحن يا أخي
دلها على المكان
قال فهد إنتظري هناك لا تتحركي سآتي إليك
ظلت مريم في تلك العتمة تنتظر لا تدري ماذا تفعل أو أين تذهب وهي بلباس النوم إتكأت على الحائط جلست تضم نفسها بنفسها فاڼفجرت بالبكاء بصوت
إذ بسيارة تتقدم نحوها نهضت مسحت دموعها
نزل رجل من السيارة تقرب منها وهي تنظر إليه مستغربة قال أنا لست الرجل الذي تتواصلين معه
قالت وهي حذرة من أنت إذا
قال أنا مبعوث من طرفه ثم أعطاها غطاء كبير كي تغطي نفسها
نظرت إليه
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇