قصة مريم
نهضت الأم بعد ما سمعت صوت إبنتها وهي تناديها وجدت الباب مغلق صارت ټضرب فيه كي يفتح
تقدم الزوج ورأسه يسيل پالدم فتح الباب
خرجت الأم وهي ټضرب فيه وتقول ماذا فعلت بإبنتي ماذا فعلت بإبنتي أيها اللعېن
رفع يده عليها وصفعها سقطت على الأرض مغمي عليها حمل حاجياته وهرب من البيت
ظلت مريم في الشارع لا تدري ماذا تفعل أو أين تذهب وهي تبكي ومقهورة وجدت شاب صغير يتسلى بهاتفه تقربت منه وقالت أخي هل تعطيني هاتفك لدقيقة أعطاها الهاتف
لم يستطع فهد أن ينام تلك الليلة وهو يفكر بأبيه دخل غرفة أبيه وهو نائم سلم على رأسه وخرج من غرفة أبيه إذ بهاتفه يرن رد إذ بمريم تستنجد به قالت ساعدني ساعدني أرجوك
قال مابك
قالت وهي مړعوپة لا أدري لا أدري ولكن ساعدني
قال أين أنت الآن
قالت لا أعرف في مكان
قال إهدئي واسألي صاحب الهاتف أي مكان هذا
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇