close

قصة سليمان بن يسار و غض البصر

لأنني أخشى أن لو كنت مكانك لما صبرتُ عنها!!

فأخذ سليمان ورفيقه يبكيان!!

ولما انتهى سليمان إلى مكة وطاف وسعى ، أتى الحجر واحتبى بثوبه، فنعس ونام نومة خفيفة

فرأى في منامه،

رجلاً وسيماً جميلاً طولاً ، له هيئة حسنة ورائحة طيبة،

فقال له سليمان : من أنت يرحمك الله؟!!

قال الرجل: أنا يوسف النبيّ الصديق ابن يعقوب.

قال سليمان: إن في خبرك وخبرِ امرأة العزيز لشاناً عجيباً.

فقال له يوسف عليه السلام: بل شأنك وشأن الأعرابية أعجب

الصفحة السابقة 1 2 3 4

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *