قصة سليمان بن يسار و غض البصر
لقد جهزّك إبليس!!”
ثم غطى وجهه بكفّيه ، ودسّ رأسه بين ركبتيه ، وأخذ بالبكاء والنحيب!!
فلما رأت تلك المرأة الحسناء أنه لا ينظر إليها ، سَدلَت البرقع على وجهها،
وانصرفت ورجعت إلى خيمتها.
وبعد فترة ، جاء رفيقه وقد اشترى لهم طعامهم،
فلما رآى سليمان عيناهُ من شدّة البكاء وانقطع صوته
قال له : مايبكيك؟!!
قال سليمان:
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇