سئل أعرابي اشتهر بالسړقة عن أعجب ما مر به
قلت له أما والله لا أمضي حتى أخبرك عن نفسك. فوالله ما رأيت أعرابيا أشد ضرسا ولا أسرع عدوا ولا أرشق سهما ولا أكرم عفوا ولا أسخى نفسا منك.
فصرف وجهه عني حياء
قلت له أما والله لا أمضي حتى أخبرك عن نفسك. فوالله ما رأيت أعرابيا أشد ضرسا ولا أسرع عدوا ولا أرشق سهما ولا أكرم عفوا ولا أسخى نفسا منك.
فصرف وجهه عني حياء