close

سئل أعرابي اشتهر بالسړقة عن أعجب ما مر به

بعدها نحر حوارا جملا صغيرا وطبخه فأكلت شيئا وأكل الجميع حتى نظفت عظامه.

ثم نام الشيخ متوسدا الرمل وغط في نوم عميق كغطيط البكر

. قلت لنفسي

هذه والله الغنيمة! فقمت إلى فحل إبله وربطته بعيري ثم سقت الفحل فتبعته الإبل كلها كأنها حبل ممتد خلفي.
ظللت أضرب بعيري بيدي ورجلي حتى طلوع الفجر حتى اقتربت من ثنية تبعد عن مسير الشيخ ليلة.

وعندما اقتربت منها رأيت سوادا. فلما دنوت منه وجدت الشيخ جالسا وقوسه في حجره.

قال لي أضفتنا

قلت نعم.

قال أتسخو نفسك عن هذه الإبل

قلت لا.

فأخرج سهما كأنه لسان كلب وقال
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *