انا و الكمساري
دون تفكير قلت نعم ….وكنت قد وصلت الي محطتي …وحينما بدء يحدثني آثرت ان اكمل قصتها ثم ارجع …
قال لي انها يتيمة ….فصعقټ …وقال أن (الرجل الجميل والذي لا يتعدي عمره والعشرون عاما …ذالك الكمساري ) يتبرع يوميا بيوميته او نصفها ..مقابل هذه الفتاه والتي يكاد لا يعرف اسمها. ..حدثت ۏفاة ابيها قبل عام …وعلم هذا الفتي بذلك حينما ركبت ذات مرة واخبرته انها لا تملك قيمة التذكرة ….وحينما وصلت شكرته ..وفي اليوم الثاني علم انها يتيمه وتصر علي ذهابها للمدرسة فتولي أمرها ….ويوميا يجبرني ان نكون هنا في السابعه الي السابعه والنصف ويعطيها باقي العشرين جنيها كي لا يلحظ احد مايفعل (هنا مربط الفرس) ..كي لا يلحظ …
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇