close

قصة_مؤثرة و تربوية و هادفة قصة يرويها معلم و أسردها لكم

بدأت أتجول بينهم أصوب لمن انتهى منهم من الحل ..

كنت و ما زلت صاحب مسبحة لا تفارق جيبي و لا يدي منذ مراهقتي ..

و بينما كنت مُنحني للتصويب لأحد التلاميذ ؛ 

و إذا بالمسبحة قد ظهر جزءً منها من فتحة جيبي..

أحسست بمن يعبث فيها ويلامسها بأصبعه الصغير ؛ و لم ألتفت ؛ و التزمت وضعيتي ..

أطلت التدقيق في التصويب ؛ 

و نظرت نظرة من تحت يدي فماذا شاهدت ؟!

أحد التلاميذ يداعب المسبحة العالقة من فتحة جيبي و يتبسم بهيام غريب !

لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق