قصة_مؤثرة و تربوية و هادفة قصة يرويها معلم و أسردها لكم
بدأت أتجول بينهم أصوب لمن انتهى منهم من الحل ..
كنت و ما زلت صاحب مسبحة لا تفارق جيبي و لا يدي منذ مراهقتي ..
و بينما كنت مُنحني للتصويب لأحد التلاميذ ؛
و إذا بالمسبحة قد ظهر جزءً منها من فتحة جيبي..
أحسست بمن يعبث فيها ويلامسها بأصبعه الصغير ؛ و لم ألتفت ؛ و التزمت وضعيتي ..
أطلت التدقيق في التصويب ؛
و نظرت نظرة من تحت يدي فماذا شاهدت ؟!
أحد التلاميذ يداعب المسبحة العالقة من فتحة جيبي و يتبسم بهيام غريب !
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇