close

وانا راكب في احدى الباصات لفت انتباهي شاب في السادسة عشر من عمره وهو يتلقى مكالمة هاتفية واردة

 

انك تركت شي ثمين فتعجب الشاب ويقول وما هو فقال له لقد تركت فينا درسا عظيما مؤثرا ونادر من نوعه وهو بر الوالدين … وقال أين نحن من هذا الشاب وأين ابنائنا ودموع الرجل تتساقط بشدة وهو يقبل رأس الشاب بشدة.. 

إخواني الأم نعمه فلا تخسرها وهي غير راضيه عنك وحينها ټندم برحيلها 

تحياتي لكم

الصفحة السابقة 1 2 3 4

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *