وانا راكب في احدى الباصات لفت انتباهي شاب في السادسة عشر من عمره وهو يتلقى مكالمة هاتفية واردة
وانا راكب في احدى الباصات لفت انتباهي شاب في السادسة عشر من عمره وهو يتلقى مكالمة هاتفية واردة أثارة غضب الركاب بسبب الكلمات التي كان يتناولها في الحديث ،
حيث كانت نبرة صوته بالحديث مختلفة واسلوب خطابه مختلف وهو يتناول كلمات غزلية ورومنسية جداً
*(احبك – يا عمري – يا روحي – تمنيت احضانك – ولمسات يديك – فديتك يا غالية – ياعيوني ….. الخ من الكلمات التي كانت على لسان الشاب والبسمة مرسومة عليه)*
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇