close

وانا راكب في احدى الباصات لفت انتباهي شاب في السادسة عشر من عمره وهو يتلقى مكالمة هاتفية واردة

 

 وهناك امرأة في المقدمة كانت تستغفر الله على هذا الجيل الصاعد الذي لا يمتلك حتى ذرة خجل او حياء ،

 وكنت انا بجانب ذلك الشاب أحاول أن اجعله يخفض من صوته بدون جدوى وهو في قمة الراحة والسعادة، حيث كان غير مبالياً بما يجري حوله من نظرات إحتقارية وهمسات ساخره حتى بدأت المكالمة على وشك الإنتهاء والركاب في بالغ الصبر ، 

وعند ختام المكالمة قال الشاب 

 
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *