close

توفي والدي وأنا بنت الخامسة،

ابن عمك الذي سبب لك الزواج منه كل هذا الحزن وأصاب قلمك الجميل بالجفاف. 

كنت أعلم منذ سنوات بقصة ارتباطنا أنا وأنت، منذ ان كنت أوصلك إلى المدرسة في صغرك وأقتني لك الشوكولا المستديرة التي تحبينها كل يوم! 

ولأني لست مثلهم حين كبرت اخترت عملا بعيدا كي أهرب من نظرات عيونك حين تعلمين بما يربطنا فلا أحد سيضمن لي موافقتك،

 لهذا اخترت ان ادعك تكبرين وتنضجين لآخذ رقم هاتفك وحسابك على الفيس بوك من عند أختي وأتعرف عليك أكثر،

 كنت أود محادثتك لكني عجزت عن ذلك حين رأيت خواطرك، فقد علمت حينها أن الطريق الى قلبك لن يكون سهلا. 

فتحت حسابا من أجلك، وفي كل مرة كنت أعلق لك بحروف جميلة وتردين لي بحروف أجمل! 

 

 لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *