توفي والدي وأنا بنت الخامسة،
توفي والدي وأنا بنت الخامسة،
اضطرت أمي الى المكوث في بيتنا وعدم التوجه إلى بيت أهلها رغم أني كنت وحيدتها
أما مصاريفنا فقد تكفل عمي بها حتى كبرت وأصبحت اليوم في العشرين من العمر!
لم أنجح في دراستي، فالتزمت البيت، فلم يسمح لي عمي بالبحث عن عمل مثلما فعل مع أمي بسبب عادات عائلة أبي الصارمة.
فاكتفيت بتصفح الفاسبوك وكتابة خواطري ونشر عبيرها على جدار حسابي الخاص.
لم يكن لي متابعون كثر لكني كنت سعيدة بما أكتبه عن الحب وعن الحياة والأمل!
وكأي فتاة رغبت برجل يعوضني حنان والدي الذي حرمت منه،
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇