قصة تارا سايكس”، امرأة في السادسة والثلاثين، تتجول بين عوالم الأطفال في لعبة Roblox، حتى وقعت عيناها على ضحية صغيرة بعمر العاشرة
نجت الطفلة من تهمة القتل، رغم الكلمات التي أوقعتها في شراك الخوف، واعترفت بأنها كانت أسيرة تهديدات “تارا” وجبروتها. القصة تركت المجتمع مصدومًا، بينما تُواصل العدالة مسارها لمحاكمة “تارا سايكس”، وهي قيد الاحتجاز، في انتظار الحكم على أفعالٍ اهتزت لها قلوب الأهل وارتجفت لها النفوس، إذ تكشف في النهاية عن فظاعة الشر حين يتخفى خلف قناع قريب، ويعبر إلى نفوس البسطاء من نوافذ الألعاب البريئة.