قصة تارا سايكس”، امرأة في السادسة والثلاثين، تتجول بين عوالم الأطفال في لعبة Roblox، حتى وقعت عيناها على ضحية صغيرة بعمر العاشرة
في قلب ولاية فلوريدا، حيث تمتزج الحياة الهادئة بمياه الشواطئ اللامعة، تسللت ظلال الرعب عبر لعبة افتراضية، لتنسج خيوط قصة تتحدى الواقع. كانت “تارا سايكس”، امرأة في السادسة والثلاثين، تتجول بين عوالم الأطفال في لعبة Roblox، حتى وقعت عيناها على ضحية صغيرة بعمر العاشرة، كأنها صياد ينظر إلى فريسته المرتقبة. لم تكن هذه الطفلة تدري أن الرعب سيتسرب إلى حياتها كالكابوس، وأن الشاشة التي كانت مجرد نافذة للعب ستتحول إلى بوابة للخوف.
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇