أخبرني أب فاضل عن قصة زوجة ابنه الأصيلة جدًا
صباح يوم وصلهم هاتف أن زوجة الابن قد أنجبت وغادرت المشفى تاركة الطفلة لهم ربما يكون ذلك عامل ضغط عليهم فمن ذا الذي يتحمل رعاية طفل حديث الولادة سوى أمه ! ، هرعوا نحو المشفى وقلوبهم تعتصر ألمًا على تلك الطفلة التي انتزعت من قلب أمها الرحمة لترمي بها يوم ولادتها وتتنكل منها هكذا ، حملوا الطفلة وعادوا بها لبيت العائلة فكانت زوجة الابن الأكبر في استقبالها قائلة :
-ستكون ابنتي وسأغمرها بحنان العالم أسره ، ستكون فاطمة في رعايتي .
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇