بعد مرور سبع سنوات
..! صار يضحك ويضحك .. قائلا .. أنا أعرفك وأعرف عائلتك فردا فردا .. و صار يهددني بأن لدية الكثير من الصور وكل معلوماتي لديه..!!
قال .. سأمهلك حتى العصر .. إن أتيت إلى المكان المحدد .. وقام بحظري مرة أخرى ..
والله ثم والله .. أنني حينها تمنيت المۏت بتلك اللحظة .. بل وصليت ركعتين وأدعوا الله أن يأخذ روحي .. لأنة إذا عرف والدي سيقوم پقتلي وسيطلق أمي .. وستتشتت عائلتي .. وسيشمت بنا كل من يعرفنا ومن لا يعرفنا .. وسأصبح في المجمتع تلك المرأة .. فكرت وفكرت .. هل أخبر أخي .. ! لا لا .. هو لن يرحمني .. .. وسيخبر والدي .. ومن ثم تقوم قيامتي ..
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇