بعد مرور سبع سنوات
اعطت الطفل لأمه وذهبت مسرعة دون أن تلتفت خلفها ودون وداع ..
يقول في اليوم التالي .. و صدفة مررت من أمام حارتها .. وجدت الكثير من الناس يقفون أمام منزلها .. لاحظت أنة منزل حبيبتي السابقة … سألت الواقفين ماذا يحدث هنا ..!
يقول في اليوم التالي .. صدفة مررت من أمام حارتها التي تسكن فيها .. و وجدت الكثير من الناس يقفون أمام منزلها .. لاحظت أنة منزل حبيبتي السابقة … اقتربت لأرى لما كل هؤلاء الناس يتجمعون أمام منزلها .. .. سألت الواقفين ماذا يحدث هنا ..! لما أنتم مجتمعون هنا هل حصل شيء هنا ..! سمعت أحدهم يقول المسكينة ماټت بالأمس .. ولم يكن لها أحد من أقربائها ليتكفل بجنازتها .. ولحد الآن هي في غرفة التبريد في المستشفى .. قلت له من تقصد بالمسكينة ..! قال لي .. فلانة بنت فلان .. لم أتمالك نفسي .. شعرت وكأن أحدهم أتى من خلفي وصار ېخنقني .. سقطت أرضا .. صار الناس يمسكون بي و يقولون .. مهلا مهلا مابك .. ! هل تعرفها ..! هل تقع لك شيئا .. ! .. هل وهل ..! قلت لا لا .. !! كيف لا لا وأنت فور سماعك
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇