بعد مرور سبع سنوات
أمي .. أولا .. لم أكن ذاهبة إلى عرس ذاك الرجل فهو لم يعد لي شيء .. وهل أنا مچنونة حتى أذهب كل هذه المسافة لأحضر عرسة ..!
_ تكذبين .. بينما عينيك تقول غير ذلك .. حسبي الله عليك ..!!
أمي .. أقسم لك أنني كنت ذاهبة لأزور إحدى صديقاتي .. فهي تسكن هنا .. ولكنني مررت من أمام هذا المكان ولا أعرف أنه قاعة أفراح .. ثم يا أمي بالله عليك .. هل أنا مچنونة حقا .. لكي اتي إلية بعد أن تركني
أمي كيف عرفت بمكاني .. وكيف لا حقت بي ..هل تشكين بابنتك يا أمي ..!
لا ليس ذلك.. ولكنني رأيتك بعد فسخك للخطوبة .. وأنت متغيرة تماما .. وجهك شاحب .. تحت عينيك أسود .. لا تخرجين من غرفتك كثيرا .. لذلك قلقت عليك .. قلت
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇