close

يُحكى أن ابنة هولاكو كانت تتجول في شوارع بغداد

 

فأمرت أن يأتوها به مربوط اليدين والرجلين بعمامته، ففعلوا.

ولما وضعوه بين يديها سألته:

أنت عالم من علماء المسلمين؟

فقال: نعم.

فقالت: إن الله يُحبنا ولا يحبكم، فقد نصرنا عليكم ولم ينصركم علينا.

فقال لها:

أتفكين وثاقي وتعطيني الأمان، وأجيبكِ؟

فأمرت بوثاقه فَفُكَّ، وأعطته الأمان.

 
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇

الصفحة السابقة 1 2 3الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *