close

قبل ٥ أشهر تقريبًا، كان الجو باردًا في الرياض وكنت ذاهب للعمل

ذهبت للمكتب وفطرنا. والله، مع كل لقمة أشوف البنغالي أمامي، واللقمة أتغصص فيها، ثم قمت.

استغربوا أخوياي: “وش بلاك؟ ما تفطر؟”

قلت: “لا، شبعت، الحمد لله.”

رجعت للمحل وقلت: “وين البنغالي؟”

قالوا: “ما ندري، ما رجع.”

وبعد بحث مكثف لقيت راعي المغسلة يقول:

“بابا، أنت تبي موسى؟”

قلت: “من موسى؟”

 

 لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *