قبل ٥ أشهر تقريبًا، كان الجو باردًا في الرياض وكنت ذاهب للعمل
المهم، ارتفع صوت النادل وهو يقول:
“ما أقدر، ما أقدر، ما يجي.”
عندها تكلمت وقلت:
“انت ما تفهم؟ حمار! ارجع، ارجع ورا.”
والبنغالي ينظر إلي وأعتقد أنه لم يفهم كلامي. رفعت صوتي وقلت:
“يالله انقلع ورا، امسك سرا.” وأشرت له بيدي: “ورا، ورا.” والبنغالي ينظر إلي وساكت، ثم انصرف.
وصل دوري وطلبت، وتحدث مع النادل السوري. قلت:
“ياخي فعلًا ناس ما تستحي. يشوف العالم صافه ويبي ياخذ قبلنا!
” قال النادل: “لا، انت فاهم خطأ!”
قلت: “وشلووون؟”
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇