يقول أحدهم، سألت عمي العازب عن سبب بقائه “عازبا” و قد بلغ الأربعين
فتعلقت بي امرأة منهم اسمها “سامانثا”…
فاحتفظت بمعلوماتها واستمرت علاقتنا سنة كاملة عبر الأنترنت
فاتفقنا على الزواج وتحضير الأوراق..
وفاتحت والدتي بالموضوع فقالت: “سامانثا هذه أليست والدتها ألمانية اسمها كلوديا؟”.
فذهلت… وقلت: “نعم يا أمي كيف عرفت اسم أمها؟”.
قالت: “لا تجوز لك يا ولدي، أمها زارت القرية في وفد سياحي ألماني لمشاهدة القلعة القديمة
و كانت تحمل الطفلة الرضيعة سامانثا التي جاعت وكانت تبكي فأرضعتها عندما أحضرها والدك .. رحمة الله عليه.. إلى البيت “.
و الله يا عمي… منذ ذلك اليوم
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇