رواية نعم ومازلت احلم
اني مااتحملتش عشانه بعد اقناع كبير مني لبابا وماما رجعت البيت تاني سيبت شغلي في السوبر ماركت عشانه زي ما اهلي خلوني سيبت كليتي عشانه وتعليمي
وبعدت عن صحباتي لكن ما قدرش يمنعني من خدمته هو وابنه بقي يسافر بالشهرين ويسيب مبلغ مايكفيش اكلنا ولو حد تعب او حاجه كملت لحد ما وصلت للشهر التاسع علي الحال دا
معامله مش حلوه واليومين اللي بييجي فيهم بشم في ملابسه ريحة برفان بنات وف يوم مايعلم بيه غير ربنا كنت مرهقه جدا
دخلت اخد شاور وقفلت الباب وسيبت ساجد ابنه نايم ومااعرفش ان هو هيصحي دخلت
وبعدها سمعت صوت ساجد بينادي رديت عليه فضل يلعب في الباب لحد ما قفله عليا من برا وما عرفش يفتحه وف الوقت دا
كان انس مسافر ما كملش اسبوعين وقدامه كمان اسبوعين ويرجع والمشكله الاكبر ان نقلنا من العماره اللي كنا فيها لبيت علي الطريق ومفيش حوالينا اي جيران.
دخلت اخد شاور وسيبت ساجد نايم يدوب دخلت وبعدها سمعت صوته بينادي رديت عليه وعرفته اني خارجه دلوقتي لكن بما ان هو طفل فبدء يلعب في الباب من برا وقفله عليا وما عرفش يفتحه
خلصت وجيت خارجه لقيت الباب مقفول من برا حاولت بكل جهدي وطاقتي افتحه لكن ما قدرتش الباب مقفول جامد
وكمان ساجد بكاؤه ملخبطني لحد ما اغمي عليا فوقت بعد كام ساعه كدا بس لقيتني زي ما انا
وساجد ما زال بيبكي قومت تاني وحاولت لكن ما قدرتش بدءت انادي اي حد ييجي بس يفتح لينا مفيش حد
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇