close

أخبرتني امرأة مسنة رأيتها في الحج بقصة أثرت بي كثيراً :

 

انكسرت نفسي وأصبحت أخجل من رؤية من كنت أنتقص أبناءهن بنظراتي وبيني وبين نفسي.. سمعة ابني السيئة وصلت للجميع للأسف..

وعلمت أن الله يعلمني ويؤدبني..

والله ما انفككت عن الدعاء له.. ثلاث سنوات وأنا أدعو وأبكي.. وأبكي بحرقة …

لكن لكأن الله أراد أن يربيني.. وفعل.. سبحانه..

لما انكسر ما كان في نفسي تماما.. من عجب بتربية ابني.. ومن لوم للأخريات لتقصيرهن.. لما انكسر كل ذلك ولم يبق في قلبي منه شيء..

لما علمت أني لا شيء..

إنما هي كانت رحمة الله وارادته هي سبب صلاح ابني.. وإنما كنت مجرد سبب..

فلما أمسك الله رحمته عنه.. ضل وفسد..

لما وصلت لهذه المرحلة من التعلق التام برحمة الله..

 لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *