أخبرتني امرأة مسنة رأيتها في الحج بقصة أثرت بي كثيراً :
انتكس ابني الشاب.. دون مقدمات..
لم يترك الصلاة في المسجد فقط.. بل تركها نهائيا..
وأصبح يرافق صحبة سيئة.. ثم اكتشفت أنه أدمن نوعا من الحبوب..
و بقيت 3سنوات أنصحه وأوجهه وأدخل أخواله لنصحه دون جدوى..
وعرفت لأول مرة ما كانت تلك الأمهات يعنينه حين كن يقسمن لي أنهن حاولن ويحاولن دون جدوى مع أبنائهن -رغم أنهم لم يصلوا لما وصل له ابني من انحرافه..
لقد وصلت به الحال أني كنت ادخل غرفته فأجمع الحبوب والصور الخليعة من أدراجه وأتخلص منها.. فيغضب ويصرخ ويدفعني حتى يكاد يضربني بل فعل مرة..
تقول..
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇