يقول الشيخ صاحب القصه تأخرت ذات مرة لبعض شأني ورجعت إلى بيتي في الساعة الثانية ليلاً مستخدماً سيارة نقل عامة(تاكسي
وبقيت أكلمه حتى وصلنا إلى المسجد حيث كنت أخطب فيه يوم الجمعة.. وقلت له أنا أخطب في هذا المسجد يوم الجمعة …
وبعد قليلٍ وصلت لبيتي وغادرت السيارة وانصرف…
وبعد ثلاثة أشهر خطبت الجمعة ونزلت عن المنبر وإذ برجلٍ يشق الصفوف إلى أن وصل إلي وبدأ بشدّي وعانقني وأخذ بتقبيلي …
فقلت له مهلاً ..!
مابك يابني؟!
قال شيخي أما عرفتني..!؟
فقلت له لا والله لم أعرفك..!
قال شيخي أنا سائق التكسي …الساعة الثانية ليلاً…التليفون… شيخي لقد ركبت تلفون …
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇