close

يقول الشيخ صاحب القصه تأخرت ذات مرة لبعض شأني ورجعت إلى بيتي في الساعة الثانية ليلاً مستخدماً سيارة نقل عامة(تاكسي

:الطلب هو أن تتوب إلى الله فاذهب واغتسل وغير ثيابك وقف بين يديه وقل له يارب…أنا عبدٌ جئت إليك طالباً أن ترحمني …رجعت من ذنبي ومن ضلالي ومن بعدي وأنت أرحم الراحمين…

يارب …

من غيرك يقبل توبة التائبين…. 

من غيرك يجود على العاصين…

يارب أنت أرحم الراحمين..

ثم ضع طوابع الدمع على معروضك …

فنحن الأمة التي إذااشتكت فإنها تشتكي لله عزَّ وجل..

(إليك شكوت عرض الحال

بدمعٍ سحَّ مني كالآلي

ولم أرفع لغير الله سؤلي

وذاك دين سادات الرجال)

قلت له إبك على باب المولى إن أردت أن يعطيك صلةً …

قلت له الناس الذين يعرفون الله يرفعون التلفون ويقولون يارب فيقول لهم لبيك عبدي سَلْ تعطى…

والرسوم هي أن تقيم أوامره وتنتهي بنواهيه…

وبعدها تنتظر الموافقة على طلبك وتفعيل الخدمة..

فهمت يابني…..

قال نعم شيخي لقد فهمت 

 

 لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *