يقول الشيخ صاحب القصه تأخرت ذات مرة لبعض شأني ورجعت إلى بيتي في الساعة الثانية ليلاً مستخدماً سيارة نقل عامة(تاكسي
قلت له أنت عندك تلفون.؟
قال نعم شيخي عندي تلفون…
فقلت لاااا أنت عندك تلفون بينك وبينه وأشرت بسبابتي للأعلى..
هل يوجد إتصال بينك وبينه {اي بينك وبين الباري عز وجل}هل تصلي يابني..!؟
في ركعات من الليل تقول فيها يارب…
سكت السائق وقال منكسراً:
لاشيخي أنا ماعندي تلفون ..! فأنا لاأصلي…
فقلت له إذن ينبغي عليك يابني أن تُرَكِّب تلفون..
فقال لي بحيرة وكيف ذلك ياشيخي..!؟
فقلت له: قدّم طلب وضع عليه الطوابع وادفع الرسوم المستحقة تحصل على تلفون…
ازدادت حيرته وقال كيف أقدم طلب ولمن وكيف أضع الطوابع وأدفع الرسوم…!؟
فقلت له
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇