راجل بيقول:- رجعت في يوم من الشغل
كشك ورد بالصدفة في زاوية كده ومش باين، دخلت لقيت راجل كبير نايم على مكتبه، اول ما حس بدخولي قام وقالي “خطوبة ولا صحبتك؟”
ضحكت وقولتله “أم العيال”.
رجع مطرحه وقبل ما ينام تاني قالي “يجدع هو في حد بيجيب لمراته ورد دلوقتي، هاتلك لفتين لحمة وكله هيبقى تمام، منها لله معايا بومة”.
أسلوبه رغم أنه واضح شديد ووشه عبوس ومش بشوش، حسيت اني انجذبت للي قاله، وقعدت قدامه على المكتب وسألته “مين دي اللي بومة يا حج، قوم كده فضفضلي ماهو اليوم ناقص وعايز اكمله”.
قام بصلي وقالي “مراتي الله ياخدها، ياجدع الحريم دول ولا بيطمر فيهم، يعني عيشت طول عمري بهين كرامتها لما عدمتها العافية، ولما حسيت اني خلاص كبرت وقولت أصلح شوية من اللي فات قبل فوات الأوان،
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇