راجل بيقول:- رجعت في يوم من الشغل
ولا حرامي ولا حاجة، بس أحنا اللي بقينا حرامية وبنشحت مراتك علشان ترد علينا”.
فسألتها بأستعجاب وقولتلها “هي مبتردش عليكي بقالها كتير ولا إيه؟” كنت بدور على قشاية بحيث أعاتب مراتي فيها واداري اللي عملته، لكن ردت امي وجاوبتني “وهي تقدر؟ بس رنيت عليها من شوية ومردتش عليا، وخد بالك أنا مش هتصل تاني غير ما تتصل وتعتذرلي”.
أمي دايمًا بتكبر المواضيع، حسيت اني عايز أقولها “يأمي كفايا ضغط وتلاكيك على مراتي، اومال هي تعمل إيه من اللي بتشوفه مني ولا بتستنى اعتذار ولا بعبرها بكلمة عدلة”.
التفكير اللي دار جوايا حسسني بالحمل اللي مرمي على مراتي، هو صحيح أنا ليه بطلت اقولها كلام حلو؟ مع أني نفسي اتغازل زي زمان.
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇