نقل طبيب الأمراض النفسية عينيه في شك ، بين وجهي (أيمن وزوجته (سناء)
وعندما اصحطب زوجته إلى سيارته خارج المستشفى ، كانت تتعلق بذراعه في حب ، جعله يربت على رأسها في حنان ، ولم يكد ينطلق بالسيارة ، حتى سألها في مرح:
ـ إلى أين تحبين الذهاب ، قبل أن نعود إلى منزلنا ؟
أجابته في خفوت واستكانة :
ـ إلى أي مكان يروق لك .
تطلع إليها في حنان ، وقال :
ـ ما رأيك في المقطم ؟
قالت بنفس الخفوت والاستكانة :
ـ لا بأس .
قاد سيارته إلى هضبة المقطم ، وأوقفها فوق ربوة عالية ، والتفت إليها يقول في حب :
ـ هل يروق لك المشهد ؟
أجابت مبتسمة :
ـ رائع .
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇