أحمد ناصف، ابن جارتنا
دكتور “أحمد ناصف”، الطبيب الذي أجرى الجراحة، لم أفهم، انتظرت حتى أتى الطبيب المختص كان شابا يبدو أنه في منتصف الثلاثينيات، نظر لي طويلا ثم بكى، قلت له في دهش أهناك شيء يابني قال لي: لعلك نسيت طفلا قالت عنه معلمته أنه غبي لن يفلح في شئ، لكن قمت أنت بتدريسه فجعلت منه طبيباً!.