يقول أحد معلمي القران في أحد المساجد ،أتاني ولد صغير يريد التسجيل في الحلقة
فسألته عن سورة النحل؟
فإذا به يحفظها فزاد عجبي …
فأردت أن أعطيه من السور الطوال فقلت: هل تحفظ البقرة؟
فأجابني بنعم وإذا به يقرأ ولا يخطئ …
فقلت: يا بني هل تحفظ القرآن؟؟؟
فقال: نعم!!
سبحان الله وما شاء الله تبارك الله …
طلبت منه أن يأتي غداً ويحضر ولي أمره … وأنا في غاية التعجب!!!
كيف يمكن أن يكون ذلك الأب …
فكانت المفاجأة
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇