اتجهت السيدة عزيزة ذات الأربعين سنة بسيارتها السوداء الفاخرة الى المقبرة التي دفنت فيها ابنتها
يبدو أنه يخبئ شيئََا ما وعندما وقف تعرفت عليه ،انه نفس الصبي راعي الغنم ظل يحدق في القبر الذي أمامه لبضع دقائق ثم انصرف مطأطأ الرأس بخطوات ثقيلة حزينه ،
و هي لازالت تراقبه أشعل هذا الموقف فتيل فضولها حول ماكان يخبئه الصبي هناك.
قررت الذهاب واستكشف الأمر انحنت الى المكان الذي كان الفتى يسحب يده منه ، فرأت حفرة صغيرة ترددت في ادخال يدها في الحفرة بعدما شعرت بشيئ من الخوف تشجعت وقامت بسحب ورقة بيضاء مثنية.
، كان يوجد بها رسالة مكتوبة بخط ردئ جداً ولكن الكلمات كانت واضحة ومفهومه بعض الشيء.
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇