اتجهت السيدة عزيزة ذات الأربعين سنة بسيارتها السوداء الفاخرة الى المقبرة التي دفنت فيها ابنتها
اتجهت السيدة عزيزة ذات الأربعين سنة بسيارتها السوداء الفاخرة الى المقبرة التي دفنت فيها ابنتها ،
و التي توفيت في حادث سير قبل نحو عامين من الآن،
عندما كانت في السيارة مع والدها الذي كان يقود السيارة وهو تحت تأثير الكحول ماتت الطفلة ودخل زوجها إلى السجن وهي من زجت به وراء القضبان،
فلقد كانت محامية بارعة جف قلبها و ذبل وردة حياتها بأعماقها لدرجة انها لم تستطيع أن تصفح عن زوجها في يوم من الأيام.
واصبحت تعيش مجردة من المشاعر والأحاسيس ،
دائماً متوترة وعصبية تذهب كل يوم خميس الى قبر حبيبتها أبنتها
و في أحد الأيام وبينما هي ذهبه نحو المقبرة لزيارة ابنتها ،
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇