عند الساعة الرابعة النصف صباحا قررت جارتي العزيزة أن ” ترص زيتون
فتحت الموبايل و بينما كنت أتصفح الفيسبوك لألهي نفسي ريثما تنتهي كمية الزيتون التي لا أدري كميتها ..
و حينها أتاني إشعار من المسنجر من جاري في الطابق الأعلى من جارتي التي تدق يقول به : فايق ولا معلق المسنجر عالراوتر ؟
رديت : قلتلو هلا بالطيب لا و الله فايق
قلي : فقت عالصوت ما هيك ؟
رديت : شو رأيك البيت عم يرج يا رجل و الله عيب
قلي : خيو بدي أعمل شغلة كفو تعملها معي ؟
قلتلو : شو في ببالك ؟
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇