كنت واخد الم في نفسي لحد ما جات اللي فوقتني من اللي أنا فيه.
كنت واخد الم في نفسي لحد ما جات اللي فوقتني من اللي أنا فيه…
أنا اصغر اخواتي الاربعه كنا جميعاً اربع ذكور بصراحه كان الله في عون أمنا.
وطبعاً بما اني كنت أصغرهم وأخر العنقود كما يقولون .
كنت المدلل بزيادة فعلاً وخصوصاً أنني اتيت بعد اخوتي بكثير وعلى كبر من أبي وأمي أيضاً.
أبي كان يعطينى الحنان وبزيادة وكان يقول دائماً لا اعلم هل سأكمل حتي اراك كبير مثل اخوتك أم لا.
وأمي أيضاً كانت تزيد عن اخوتي في كل شىء .
إخوتي كانوا يشعرون بهذا ولكن كانوا لا يريدون أن يغضبوا أبى وأمي.
مرت الأيام وكبرت وتخرجت من الجامعه و رأنى والدي وأنا أكبر ولكن لم يكمل معنا كثيراً توفاه الله.
كل اخوتي تزوجوا وانجبوا وأصبح لهم حياتهم المستقرة.
وأصبحت انا وأمي في المنزل.
لازالت امى تدلعني مثل ما كنت صغيراً.
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇
