قصه أغرب من الخيال” هذه قصه حقيقية حصلت أحداثها مابين الرياض وعفيف
قصه أغرب من الخيال”
هذه قصه حقيقية حصلت أحداثها مابين الرياض وعفيف
ولأن صاحبة القصة أقسمت على كل من يسمعها أن ينشرها للفائدة
فتقول :لقد كنت فتاه مستهترة اصبغ شعري بالأصباغ الملونة كل فتره وعلى الموضه وأضع
المانيكير ولا أكاد أزيلها الا للتغيير ,اضع عبايتي على كتفي أريد فقط فتنة الشباب
لإغوائهم ,اخرج الى الاسواق متعطرة متزينه ويزين ابليس لي المعاصي ماكبر منها وماصغر,
وفوق هذا كله لم اركع لله ركعة واحده , بل لا اعرف كيف تصلى,
والعجيب اني مربيه اجيال ,معلمه يشار لها بعين احترام فقد كنت ادرس فياحد المدارس البعيده عن مدينة الرياض,
فقد كنت اخرج من منزلي مع صلاة الفجر ولا أعود
إلا بعد صلاة العصر,المهم اننا كنا مجموعة من المعلمات,وكنت أنا الوحيدة التي لم أتزوج,فمنهن
المتزوجة حديثا,ومنهن الحامل.ومنهن التي في إجازة أمومه, وكنت أنا أيضا الوحيدة
التي نزع مني الحياء,فقد كنت احدث السائق وأمازحه وكأنه أحد أقاربي,ومرت الايام وأنا
مازلت على طيشي وضلالي, وفي صباح أحد الايام استيقظت متأخرة, وخرجت بسرعة فركبت
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇