قصة ﻓﺘﺎﺓ ﻳﺘﻴﻤﺔ فقدت أبويها فتم إرسالها إلي دار أيتام
علمت في هذه اللحظه بأن كل دعوتها الي الله التي كانت لا تنتهي أبداً استجابها لها .
وأن هذه الآمال الكبيرة التي كانت تؤمن بها بالرغم من أن كل شىء كان عكس هذا كانت في محلها الصحيح.
ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺍﻟﻐﻨﻲ ﻳﻜﺘﻔﻲ ﺑﺪﻓﻊ ﻣﺼﺎﺭﻳﻔﻬﺎ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﻴﺔ ﺑﻞ ﻛﺎﻥ ﻳﻌﻄﻴﻬﺎ ﻣﺒﺎﻟﻎ ﻣﺎﻟﻴﺔ ﻛﻤﺼﺎﺭﻳﻒ ﺷﺨﺼﻴﺔ لها،
ﻭﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺗﻄﻮﻳﺮ ﻣﻬﺎﺭﺗﻬﺎ ﺑﺎﻟﻜﺘﺎﺑﺔ ﻃﻠﺐ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺍﻟﻐﻨﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻠﺠﺄ ﺃﻥ ﻳﺒﻠﻎ الفتاة ﺃﻧﻪ ﺳﻴﻨﺘﻈﺮ ﻣﻨﻬﺎ ﺍﻟﺮﺳﺎﺋﻞ ﻛﻞ ﺷﻬﺮ لتحكي ﻟﻪ ﻣﺎ ﻳﺤﺪﺙ ﻣﻌﻬﺎ ﻟﻜﻨﻪ ﻟﻦ ﻳﺮﺩ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﻟن ﺗﺮﺍﻩ ﺃﺑﺪﺍ،
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇