أضعت حياتي كلها في الملذات والشهوات.
يضحك علي ويعديني إلي نفس الطريق.
احاول أن أصبح إنسان جيد،اجد الشيطان يغريني وارجع مره اخرى،كانت شقتي عباره عن زريبه حرفياً،نظرت في المرايه في يوم وجدتني لا اعرف من هذا الذي في المرايه.
السنين مرت علي وكأنها أيام كبرت وعجزت لم أصدق ما حدث.
أين هذا الشاب الذي لم يكن مثله أحد في المنطقة ،اين شبابي ومن سرقه مني ،اين أولادي.
قررت أن أتوقف في هذه اللحظه فقط وسجدت لله ودعيت له وقلت .
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇